أسد أمير صغير يطرد من أرضه من قبل عمه القاسي، الذي يدعي أنه كان السبب في موت والده. بينما يحكم العم المملكة بمخلب من حديد، يكبر الأمير خارج السافانا، ويعيش وفقًا لفلسفة "هاكونا ماتاتا"، أي أن تنسى الماضي ولا تقلق. لكن عندما يطارده ماضيه، يجب على الأمير الشاب أن يقرر مصيره: هل سيبقى منبوذاً أم يواجه مخاوفه ويصبح ما يحتاج إليه؟

تحكي هذه المغامرة الملونة قصة الأميرة حورية البحر المتهورة تدعى أرييل والتي تقع في حب الأمير إريك البشري وتضع كل شيء على المحك من أجل أن تكون معه.

تدور أحداث الفيلم حول (ماوكلي)، وهو طفل رضيع يضيع في إحدى غابات الهند، وتقوم قبيلة من الذئاب بتربيته، كما يتولى الدب (بالو )تعليمه وتلقينه الدروس الحكمية، أما الفهد (باجيرا)فيعلمه كيفية العيش في الغابة.يصير عمر (ماوكلي)11 عاما، فيصبح في حيرة شديدة، فلديه من الآدمية ما يمنعه من الاستمرار في العيش في الغابات، كما أنه يفتقر إلى التحضر لدرجة تمنعه من العيش وسط القرويين.

(كوازيمودو) شاب مشوه، نشأ في ظل تربية صارمة من القاضي؛ والذي تسبب في مقتل أمه وحبس أباه، وعاش طيلة حياته في برج نوتردام، والناس يعاملونه معاملة سيئة، لا ينقذه منهم إلا (أزميرالدا) التي حينما يعرف القاضي بخروجه ومساعدتها إياه يأمر بالقبض عليهما، لتتصاعد الأحداث.

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.

تتمة الجزء الأول من فيلم (علاء الدين) الكرتوني الشهير الذي تم صنعه في عام 1992، وبينما يستعد للزواج من حبيبته (ياسمينة)، وعلى الرغم من معاونة الجني، والبساط السحري، فإنه يشعر بقلق غامض، وتتحقق مخاوفه عندما يقوم الأربعون لصاً بسرقة مصباحه السحري، فيحاول استعادته بمعاونة أصدقائه، ومعرفة سر والده المفقود.