تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل

تحكي هذه المغامرة الملونة قصة الأميرة حورية البحر المتهورة تدعى أرييل والتي تقع في حب الأمير إريك البشري وتضع كل شيء على المحك من أجل أن تكون معه.

في وادي السلام، يجد (بو) الباندا نفسه قد اختير كمحارب التنين على الرغم من حقيقة أنه يعاني من السمنة والخمول، وكونه مبتدئ في فنون الدفاع عن النفس، ويحاول أن يثبت جدارته بهذا الاختيار أمام المعلم (شيفو) والغاضبين الخمسة.

في بلدة ريفية على حدود الأراضي السحرية، يوعد شاب حبيبته بالبحث عن نجمة سقطت من خلال مغامرة كبرى في عالم السحر.

تبدأ القصة بداية طبيعية، تلقي الساحرة الشريرة باللعنة، ويتم تخفيفها من قبل الجنية الثالثة. يقرر بعدها الملك والملكة التخلص من كل المغازل في المملكة وتنصحهما الجنيات بأن يخفيان الأميرة حتى عيد ميلادها السادس عشر في الغابة، دون أن يعرف عنها أحد حتى والداها أو هي نفسها. و بالفعل يتم تخبأة الأميرة شفق في الغابة، بحيث تصبح الفتاة الفقيرة ورد التي تربيها ثلاث عجائز في كوخ بسيط في الغابة. هذه العجائز هن الجنيات بعد أن تعهدن بعدم استخدام السحر أبدا كي لا يكشفوا التنكر.

في عام 1974 بنى مارتي برونسون فندقًا فخمًا في لوس أنجلوس، وكان في نيته تربية ابنه سكيتر وابنته ويندي في هذا الفندق. بسبب سوء إدارته يضطر مارتي لبيع الفندق لباري نوتينجهام بسبب الإفلاس، ولكن بشرط أن يعين ابنه سكيتر (أدم سالندر) كمدير للفندق عندما يكبر. تمر السنون ويكبر سكيتر ويبني باري فندقًا أكبر وينسى وعده لمارتي. يعمل سكيتر في الفندق، ولكن في وظيفة صغيرة، وبينما يجالس بعض الأبناء، يكتشف موهبة فذة وغريبة للغاية تكاد تكون خيالية.

يتم إطلاق سراح كرويلا من السجن، وبينما يأمل الجميع أن تسلك طريقًا مختلفًا، تعود كرويلا لشغفها وهوسها بفراء الكلاب المرقشة، وتحاول من جديد صيدهم لتصنع الفراء الذي تحلم به.

تتبع القصة مغامرات آنج ، الخلف الشاب لسلسلة طويلة من الصور الرمزية ، الذي يجب أن يضع طرق طفولته جانبا ويمنع أمة النار من استعباد دول الماء والأرض والهواء.