في بريطانيا في المستقبل القريب ، يقوم الشاب ألكسندر ديلارج ورفاقه بضرب واغتصاب أي شخص يحلو لهم. عندما لا يدمر حياة الآخرين ، يغمى أليكس على موسيقى بيتهوفن. الدولة حريصة على اتخاذ إجراءات صارمة ضد جرائم الأحداث ، وتمنح "أليكس" المسجون خيار الخضوع لإجراء جائر من شأنه أن يسلبه من كل وكالة شخصية. في وقت أصبح فيه الضمير سلعة ، هل يستطيع أليكس تغيير لحنه؟

بعد حوالي 31 سنة من الحرب العالميّة الثالثة؛ أحد أفراد عصابة كانيدا المدعو بتيتسو اصطدم بطفل ذو قوّةٍ خارقة وتوّرط تيتسو بعد ذلك في مشروع خطير يهدّد مدينة نيو طوكيو بأكملها لكن ما هذا المشروع؟ ومن هو هذا الطفل ذو القوّة الخارقة؟

في لوس أنجلوس المليئة بالضباب الدخاني لعام 2019 ، تم استدعاء عداء الشفرة ريك ديكارد بعد التقاعد لإنهاء مجموعة رباعية من النسخ التي هربت إلى الأرض بحثًا عن طريقة لإطالة أمد حياتها القصيرة.

مرحبًا بكم في مدينة الخطيئة. هذه المدينة تلوح إلى الأقوياء والفاسدين ومنكسري القلوب. البعض يسميها داكنة ... مسلوقة. ثم هناك من يسمونه بالمنزل - رجال شرطة ملتوون ، وسيدات مثيرات ، وحراس يائسون. البعض يبحث عن الانتقام ، والبعض الآخر يشتهي الفداء ، وهناك من يتمنى القليل من الاثنين. لا يزال عالم من الأبطال غير المتوقعين والمترددين يحاولون فعل الشيء الصحيح في مدينة ترفض الاهتمام.

نقطة المباراة هي هجاء وودي آلن من الجمعية البريطانية العليا وطموح مدرب تنس شاب للدخول فيها. ومع ذلك ، عندما يتعين عليه الاختيار بين امرأتين - واحدة تؤكد له مكانته في المجتمع الراقي ، والأخرى ستبعده عن ذلك - تبدأ راحة اليد في التعرق وتبدأ مباراة نفسية قاتمة في رأسه.

يتحدث الفيلم عن رجل يستيقظ من غيبوبة دخلها منذ فترة طويلة, فبعد استيقاظه يرى نفسه في مستشفى ولا يجد أحداً آخر غيره ليضطر الخروج فيرى بأن المدينة كلها مهجورة وقدحلت بها فوضى عارمة في كل شيء بسبب انتشار وباء جيني قد حوّل البشر إلى “زومبي” وكيف ينجو فئة منهم ممن تحول من الباقين. الفيلم من إخراج المخرج البريطاني المميز داني بويل, على الرغم من أن الفيلم يتكلم عن انتشار الزومبي وهو مايراه البعض مكرره ومبتذل واستهلك في كثير من الأفلام السابقة, إلا أن فيلم “بعد 8 يوم” يعد واحد من أبرز أفلام الرعب والزومبي تحديداً في الفترة الماضية على وجه الخصوص , فبالنظر لما قدمه داني بويل في عمله هذا فإنه استطاع صنع فيلم رعب وإثارة مميز جداً في خلق الأجواء الممتعة والجذابة وحتى الابتكار في بعض القواعد التي وضعت لمثل أفلام الزومبي هذه

زلزال مُدمّر ضرب كوريا فأمست سيئول مدينة أشباح خاوية على عروشها فيما عدا بناية وحيدة مَن ظلّت شامخة وسط الركام والدمار وبالرغم من نجاة قاطنيها إلّا أن مصير حالك في انتظارهم إذ باتت بنايتهم “المدينة الفاضلة“ ومطمع الغزاة والطامعين وللنجاة من جديد لا مفر أمامهم سوى الزود عن منازلهم بكل جوارحهم.

(تشارلي) طفل صغير، يعيش حياة سعيدة ولكنها فقيرة مع والديه وجدوده الذين يحبونه ويدعمونه، ويحلم بالعثور على التذكرة الذهبية التي تمنحه فرصة زيارة مصنع (ويلي وونكا) الغامض للشوكولاتة، يتحقق الحلم ويعثر (تشارلي) على التذكرة ليخوض مع جده الرحلة المثيرة التي يرافق الفائزين خلالها السيد (ويلي وونكا) نفسه.

راي فيرير هو عامل رصيف مطلق وأب أقل من الكمال. بعد فترة وجيزة من توصيل زوجته السابقة وزوجها الجديد ابنه المراهق وابنته الصغيرة في زيارة نادرة في نهاية الأسبوع ، هبت عاصفة رعدية قوية وغريبة.

يتعرف (روجر) مصمم الألعاب على (أنيتا) مصممة الأزياء، بسبب تقارب كلبيهما يتزوجان، ويقيم الكلبان معهما في المنزل،ينجب الكلبان 15 جروًا صغيرًا من نوع(دلماتيا) المبرقش النادر، تحاول مصممة الأزياء الثرية (كريولا) شراء الكلاب لكي تصنع من فرائها ملابس، لكن يرفض الزوجان،فتقوم بطرد (أنيتا) من العمل، وسرقة الكلاب، وحبسها في أحد المنازل القديمة، تقوم كلاب،وحيوانات المدينة بمساعدة الكلاب المخطوفة على الهرب من(كريولا)فى مغامرةٍ كوميدية.