أم عزباء تحصل في إحدى أعياد ميلادها على دمية صغيرة من ابنها ولكنها تكتشف أنها دمية تسكنها روح شريرة تهدف إلى قتلها.

في الجزء الثاني، تعود دمية الأطفال المرعبة (تشاكي)، والتي يمكن أن تكون أي شيء سوى أن تكون مجرد دمية مسالمة، تبدأ الأحداث بوضع الطفل (آندي باركلي) في حضانة أطفال بعيدة عن الأحداث المأسوية التي شهدها في الجزء الأول، في نفس الوقت الذي تبدأ فيه الشركة المصنعة للدمية (تشاكي) في حملة تحاول فيها إثبات براءتها، وعدم تسبب منتجاتها في الأحداث البشعة والقتل، ولكن مالم يكن مسئولو الشركة يعلمونه هو أن دمية (تشاكي) لا تزال تحاول الوصول للطفل (آندي)، والسيطرة على جسده، وأنها مستعدة للمزيد والمزيد من سفك الدماء حتى تحقق هدفها.

يعود تشاكي وتيفاني للحياة مجددًا، حينما تقوم ابنتهما جليندا التي تعاني من اضطراب الهوية الجنسية باستدعائهما مجددًا، لتكتشف الابنة اختلافها التام عن والديها.

تدور أحداث الفيلم حول (تريفور جودين) الذي ينجو من حادث سيارةٍ يودي بحياة زوجته (كيرستي كوتون) حينما سقطت سيارتهما من أعلى الجسر وسط مياه أحد الأنهار. ويتمكن (تريفور) من النجاة بحياته، إلا أنه على الرغم من أن غواصي الشرطة يجدون كلا البابين الأماميين للسيارة مفتوحين، إلا أنهم لم يعثروا على أي أثر للزوجة. وبعد مرور شهرٍ كامل، يستيقظ (تريفور) ليجد نفسه بإحدى المستشفيات، ويدرك أن زوجته مفقودة، ولكن نتيجة لإصابته في الرأس فإن ذاكرته تتأثر للغاية، ولا يستطيع التمييز بين الخيال والواقع.