يروي رجل العصابات السابق "هنري هيل" قصّة صعوده وسقوطه المثيرة والعنيفة وسط عائلة إجرامية في "نيويورك"، حيث يتحوّل حلم كبير إلى كابوس مرعب.

مستوحى من الأحداث الحقيقية ، تدور أحداث هذا الفيلم في رواندا في التسعينيات عندما قُتل أكثر من مليون من التوتسي في إبادة جماعية لم يلاحظها أحد في الغالب من قبل بقية العالم. يسكن مالك الفندق بول روسسابجينا أكثر من ألف لاجئ في فندقه في محاولة لإنقاذ حياتهم.

في عام 1980، يرتكب قاتل متسلسل مجموعة متتالية من الجرائم التي تروح ضحاياها نساء في عمر الشباب، ويحير معه رجال الشرطة من أجل الكشف عن هويته، ولهذا الغرض يجب أن ضابطي شرطة أن يتناسيا خلافاتهما وينحوها جانبًا من أجل العمل على هذه القضية قبل أن يزداد عدد الضحايا.