أسد أمير صغير يطرد من أرضه من قبل عمه القاسي، الذي يدعي أنه كان السبب في موت والده. بينما يحكم العم المملكة بمخلب من حديد، يكبر الأمير خارج السافانا، ويعيش وفقًا لفلسفة "هاكونا ماتاتا"، أي أن تنسى الماضي ولا تقلق. لكن عندما يطارده ماضيه، يجب على الأمير الشاب أن يقرر مصيره: هل سيبقى منبوذاً أم يواجه مخاوفه ويصبح ما يحتاج إليه؟

وتدور أحداثه عن الفتاة مولان التي تذهب إلى الجيش الصيني بدلاً عن والدها الذي لا يستطيع الذهاب لكبر سنه، فتتنكر على أنها رجل ويرافقها في رحلتها تنين أسطوري صغير الحجم وصرصور، وعندما تذهب إلى الجيش لم يشك أحد بأنها فتاة بل وعندما بدأت الحرب أنقذت قائد الجيش، ولكنها جُرحت أثناء المعركة فعرف الجنود أنها فتاة وكان عقابها الإعدام، إلا أن قائد الجيش عفى عنها لإنقاذها حياته. وبعد ذلك عندما تكون في طريقها للرجوع إلى بيت والدها تعرف أن المتطرفين سيهاجمون العاصمة أثناء الاحتفال بالعيد الصيني لسماعها لهم يخططون للهجوم وفي يوم العيد عندما تحاول أن تنذر الجيش الذي يتواجد في الاحتفال في العاصمة لا أحد يصغي لها بل أنهم يتجاهلونها وعندما يبدأ الهجوم تعيد الاتفاق معهم وينقذون الإمبراطور الذي كان مستهدفاً من الاعتداء وبها ترجع ثقة القائد بل وثقة كل الجنود في مولان. وعندها يطلب قائد الجيش يدها من والديها للزواج ويقبل الوالد. و الفيلم له جزء ثاني يحكى مهمه خاصه كلفها امبراطور الصين إلى مولان وشانج وهي حراسه الأميرات وتوصيلهم إلى أزواجهم المستقبلين.

كل ليلة تحكي وندي لشقيقها الصغيرين مايكل وجون قصة من مغامرات الفتى المغامر بيتر بان الذي يعيش في "نيفرلاند"، الأرض التي لا يكبر فيها الأطفال أبدا. ولم تعتقد وندي يوما أن يأتي إليها بيتر بان الذي يدخل غرفتها بصحبة الجنية الصغيرة "تينكر بيل" وإذا بها تجد كل ما كانت تحكيها من خيال حقيقة وتعيش مع بيتر بان مغامراته ضد القرصان هوك.

بعد مواجهة مفاجئة وعنيفة مع سفينة حربية فرنسية ألحقت أضرارًا جسيمة بسفينته ، يبدأ قبطان البحرية الملكية البريطانية في مطاردة محيطين للقبض على العدو أو تدميره ، على الرغم من أنه يجب عليه أن يوازن بين التزامه بالواجب والسعي الشرس لتحقيق المجد ضد سلامة طاقمه المخلص ، بما في ذلك جراح السفينة الوقور، أفضل صديق له.

تتوجّه ابنة امرأة بوهيمية أمريكية إلى "أوروبا" بحثًا عن والدها الذي لم تقابله قط، فتكتشف أنّه سياسي متزمّت... فهل تخيب آمالها؟