في المستقبل المروع ، تنقل أجهزة الكمبيوتر الخارقة المستبدة قاتل سايبورغ معروف باسم "المنهي" إلى عام 1984 لقتل سارة كونور ، التي من المقرر أن يقود ابنها الذي لم يولد بعد المتمردين ضد الهيمنة الميكانيكية في القرن الحادي والعشرين. في غضون ذلك ، ترسل حركة المقاومة البشرية محاربًا منفردًا لحماية سارة. هل يمكنه إيقاف آلة القتل غير القابلة للتدمير فعليًا؟

يبحث قائد (الديسيبتكانز) عن حجرة خارقة تعطي حاملها قوة بناء أقوى جيش في المجرة، والوحيد الذي يمكنه الوصول إلى هذه الحجرة لوقف (الديسيبتكانز) هو (سام) وهو طالب بالجامعة، وصديقته (ميكايلا)، فهل سينقذ العالم قبل أن تقع الحجرة في أيدي (الديسيبتكانز)؟

يكتشف نيو (كيانو ريفز) أنه بطريقة ما قادر على استخدام قوته في العالم الحقيقي، وأن عقله باستطاعته التحرر من جسده؛ ولذلك يجد نفسه إذ فجاة محاصرًا في محطة قطار ما بين العالم الحقيقي والماتركس. في أثناء كل هذا تستعد زيون (ريني ناوفاهو) لحرب شعواء ضد الماكينات رغم صعوبة فوز زيون بتلك الحرب. وبين هذا وذاك لا يعلم كلا الطرفين أن هناك طرفًا ثالثًا يسعى للقضاء على العالم كله.

تدور أحداث الفيلم في سنة 2018، عندما تصبح ماكينات (سكاي نت) مهيمنة على العالم، والأمل الأخير لإنقاذ البشرية هو (جون كونر)، حيث يرافق (جون) مسجون من الماضي اسمه (ماركوس ريت)، ويحاولا وقف (سكاي نت) قبل أن تدمر ما تبقى من الإنسانية.

جيمي نيوترون هو فتى عبقري ومتقدم على أصدقائه، ولكن عندما يتعلق الأمر بكونه رائعًا، فهو متأخر قليلاً. كل هذا حتى يوم واحد عندما يتم اختطاف والديه ووالدي جميع من في كوكب الأرض من قبل كائنات فضائية، الأمر متروك له لقيادة جميع أطفال العالم لإنقاذ والديهم.

خلال مهمة تستهدف إنقاذ كواكب (مجرة سولانا) من التدمير على يد (شيرمان دريك)، يلتقي (راتشيت) و(كلانك)، ويعثر كلاهما على سلاح خطير يقدر على تدمير كل الكواكب، وعليهما الآن أن يوحدا صفوفهما بالتعاون مع فريق من جوالي المجرة في سبيل إنقاذ المجرة من الخطر الداهم الذي يهددها.