دراما تاريخية تدور أحداثها في مصر الرومانية ، عن الفيلسوفة هيباتيا من الإسكندرية ، وعلاقتها بعبدها دافوس ، الممزقة بين حبه لها وإمكانية نيل حريته من خلال الانضمام إلى المد المسيحي المتصاعد.

(بروس) هو مراسل قناة تلفزيونية، يتعرض لكثير من المتاعب نتيجة تجاوزه الخطوط الحمراء في تغطياته التلفزيونية، ولايحالفه التوفيق في حياته. وفي لحظة من لحظات اليأس يقوم بتوجيه كلام قاس للخالق، ويعلن كفره. وفي اليوم التالي يتلقى اتصالاً من شخص يخبره بأنه الخالق، وأنه سيعطيه الفرصة ليكون الخالق طيلة أسبوع، يتحكم في مصائر البشر، لكن لن يكون له دخل في الإرادة الحرة للإنسان، فيستغل الأمر في تصفية حساباته، لكنه يفشل في استعادة حب خطيبته.

بينما يقوم (إيفيلين أوكونيل) و(ريك) باكتشاف القطع الأثرية الجديدة، جنبًا إلى جنب مع ابنهما (أليكس) البالغ من العمر ثمان سنوات، يتم شحن جثة (إمحوتب) المٌحنطة إلى متحف في (لندن)، حيث يستيقظ مرة أخرى ويبدأ حملة الغضب والإرهاب على الجميع.