ستيلا جرانت فتاة في السابعة عشر من عمرها، تلازم المستشفى طوال الوقت بسبب إصابتها بمرض التليف الكيسي، مما يجعل حياتها مليئة بالقيود والروتين، وفي يوم تقابل ويل نيومان المصاب هو اﻷخر بالتليف الكيسي، ورغم انجذابهما لبعضهما البعض، عليهما البقاء على مسافة آمنة.
يكتشف أب أعزب يحاول تربية ابنته المراهقة أنه مصاب بورم مميت بالرأس، فيصطحبها في رحلة على الطريق في محاولة للعثور على والدتها التي تخلت عنها قبل عدة سنوات.
توافق امرأة على مضض لإجراء تجربة استنساخ بعد اكتشافها أن أيامها في الحياة معدودة، ولكن حينما تتعافى تحاول إيقاف التجربة وتمر بالعديد من المتاعب.