بعد مرور سنوات من الموت المأساوي لابنتهما الصغيرة، يرحب صانع دُمى وزوجته بكاهنة وفتيات عِدة من دار أيتام مُغلَق في منزلهما، لكن بشكٍل ما يصبح هدف صانع الدُمى هو عملية استحواذ لـ(آنابيل).

يتحول عشاء خارج المنزل بأعجوبة إلى معركة من أجل بقاء الجنس البشري، حيث يحضر فيلق من الملائكة لإنهاء العالم، ويصبح أمل البشر متركزًا في مجموعة من الغرباء المُحاصرين بقاعة العشاء برفقة رئيس الملائكة ميخائيل (بول بيتاني).

بعد أن جلب مجموعة من الأحجار الغامضة من "غراند كانيون" إلى المنزل، يُطلِق صبي العنان لقوة مُتناهية في القِدَم تبدأ في ترويع عائلته.