تدور أحداث المسرحية حول الكاتب الروائي سامي الباجوري (فؤاد المهندس) ، الذي تشعر زوجته محاسن (زهرة العلا) بالغيرة الشديدة عليه، حتى أنها تغار عليه من زوجته المتوفاة (فكرية) ، وخلال عمله على كتابة رواية أخرى ، يباغته ظهور شبح زوجته الأولى فكرية (شويكار) ، ويصير (سامي) في موقف صعب خاصة بعدما تعلم (فكرية) أنه تزوج مرة أخرى .

عثرت مجموعة من الجنود الأمريكيين المتمركزين في العراق في نهاية حرب الخليج على خريطة يعتقدون أنها ستأخذهم إلى مخبأ ضخم للذهب الكويتي المسروق مخبأ بالقرب من قاعدتهم ، ويشرعون في مهمة سرية تهدف إلى تغيير كل شيء.

يجد (حسنين كحك) محفظة (خورشيد) الضائعة، وعندما يذهب لإعادتها له في منزله؛ تعرض عليه ابنته (فاطمة) وظيفة بسبب نزاهته وأمانته، ثم تدعي بأنه خطيبها أمام طليقها (يحيى).

كل شيء تحت السيطرة. بعد سنوات من تعرض فريقه لكمين خلال حرب الخليج ، يجد الرائد بن ماركو نفسه يعاني من كوابيس رهيبة. بدأ يشك في أن زميله في الفريق الرقيب ريموند شو ، وهو الآن مرشح لمنصب نائب الرئيس ، هو البطل الذي يتذكره كان. مع تعمق شكوك ماركو ، تنمو قوة شو السياسية ، وعندما يجد ماركو غرسة غامضة مغروسة في ظهره ، تبدأ ذكرى ما حدث بالفعل في العودة.

يذهب عبدالمتجلي سليط المدرس الإلزامي القادم من القرية إلى لوكاندة الفردوس بعد أن لاقى عدم ترحيب من عطية الشلشلموني وزوجته شفيقة ومعه بناته الأربعة الذي يعاملهم بحزم وقوة، بينما كانت سميحة جارة عطية دائمة العراك مع زوجها مسعود بسبب غيرتها عليه، وتظن أنه على علاقة بأخرى.

تدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي حول عادل (يوسف شعبان) الشاب الوسيم الذي يعمل بالمطار مراقبا جويا ، مرتبط بخطوبة منى (ميرفت أمين) المضيفة الجوية الجميلة ، لكنه يهوى إيقاع المضيفات الجويات في حبه ، يحل مصباح أبو النور (عبد المنعم مدبولي) ضيفا من الريف على ابن خالته (عادل) ، وينبهر بجمال الفتيات اللائي يعشقن (عادل) ، ويحاول تقليد (عادل) ، ولكن بطريقته الريفية مما يولد مشاهد كوميدية طريفة .