بس يا بحر فيلم كويتي عن حياة صيادي اللؤلؤ في الكويت أبان مرحلة الاستقلال ، حصد الكثير من الجوائز في المهرجان العربية والعالمية. كان أول فيلم كويتي يرشح للمنافسة ضمن فئة أفضل فيلم أجنبي ضمن الدورة الخامسة والأربعين لجوائز الأوسكار، إلا أنه لم يدرج ضمن قائمة الأفلام الخمسة المتنافسة.

تدور أحداث المسرحية حول الكاتب الروائي سامي الباجوري (فؤاد المهندس) ، الذي تشعر زوجته محاسن (زهرة العلا) بالغيرة الشديدة عليه، حتى أنها تغار عليه من زوجته المتوفاة (فكرية) ، وخلال عمله على كتابة رواية أخرى ، يباغته ظهور شبح زوجته الأولى فكرية (شويكار) ، ويصير (سامي) في موقف صعب خاصة بعدما تعلم (فكرية) أنه تزوج مرة أخرى .

أيوب جاد الحق (فؤاد المهندس) الموظف البسيط ، يوقعه الشبه الكبير بينه وبين زوج صاحبة العمل المتوفى في ورطة كبيرة ، حيث تتعلق به ابنة صاحبة العمل الصغيرة ظنا منها أنه والدها الذي توفي في حادث ، فتطلب منه صاحبة العمل أن يعمل لها سكرتيرا في المنزل كي لا تصدم ابنتها التي لا تعلم بوفاة والدها ، فيقع في غرامها ، لكنه لا ينسى واقع أنها الهانم وهو مجرد موظف فقير .

مسرحية كوميدية تتناول حياة الموظف البسيط (أنور) الذي يعيش مع صديقيه (سفرجل) و(كناريا) المستغلين له، وينفجر إطار سيارة (فكرية) أمام منزله فيساعدها ويقع في حبها لكنه يلاقي المتاعب بسببها وكونها ابنة الثري (الزعفراني) الرافض لهذا الحب.

مسرحية الستات ميعرفوش يكدبوا (1961)

تدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي، حول محامي يقع في حب شابة يقابلها أثناء رحلة بالفيوم، لكن بسبب سوء تفاهم، يعتقد أنها زوجة البلطجي التي يبحث زوجها عنها ويقسم على قتلها، لتتصاعد الأحداث من خلال سلسلة من المواقف الكوميدية.

مسرحية كوميدية درامية تتحدث عن روحية التي تُتخطف ويبحث عنها زوجها راتب ويتضح أنها خدعة قامت بها بالتعاون مع مخلص وعطية.