في الجزء الثاني، تعود دمية الأطفال المرعبة (تشاكي)، والتي يمكن أن تكون أي شيء سوى أن تكون مجرد دمية مسالمة، تبدأ الأحداث بوضع الطفل (آندي باركلي) في حضانة أطفال بعيدة عن الأحداث المأسوية التي شهدها في الجزء الأول، في نفس الوقت الذي تبدأ فيه الشركة المصنعة للدمية (تشاكي) في حملة تحاول فيها إثبات براءتها، وعدم تسبب منتجاتها في الأحداث البشعة والقتل، ولكن مالم يكن مسئولو الشركة يعلمونه هو أن دمية (تشاكي) لا تزال تحاول الوصول للطفل (آندي)، والسيطرة على جسده، وأنها مستعدة للمزيد والمزيد من سفك الدماء حتى تحقق هدفها.

يذهب الحبيبان (كريستين) و(جيمس) لحفل زفاف أحد أصدقائهما، ويقرران بعدها قضاء بعض الوقت في الكوخ الذي يملكه والد جيمس. يخرج جيمس بعد وصولهما لشراء علبة سجائر، ويترك كريستين بمفردها في الكوخ، وهنا تبدأ الأحداث في التصاعد بشدة. تكتشف كريستين أن ثلاثة أشخاص يرتدون أقنعة غريبة يحاولون اقتحام الكوخ، فتشعر بالهلع والرعب. مع عودة جيمس إلى الكوخ يحاول تهدئة كريستين، ويحاول إقناعها أن الأمر لا يتعدى مزحة من بعض المراهقين، بينما هو لا يدرك الخطر الرهيب الذي يهدد حياتهما.

تحاول عائلة بسيطة اقتحام عالم التجارة عبر البحر، وعندما تشتري العائلة سفينة للعمل، يكتشف (ديفيد) أن السفينة تمتلك أسرارًا غامضة، تخرج وتهدد حياة الجميع عندما يقودها إلى منطقة معزولة.

تدور أحداث الفيلم حول (تريفور جودين) الذي ينجو من حادث سيارةٍ يودي بحياة زوجته (كيرستي كوتون) حينما سقطت سيارتهما من أعلى الجسر وسط مياه أحد الأنهار. ويتمكن (تريفور) من النجاة بحياته، إلا أنه على الرغم من أن غواصي الشرطة يجدون كلا البابين الأماميين للسيارة مفتوحين، إلا أنهم لم يعثروا على أي أثر للزوجة. وبعد مرور شهرٍ كامل، يستيقظ (تريفور) ليجد نفسه بإحدى المستشفيات، ويدرك أن زوجته مفقودة، ولكن نتيجة لإصابته في الرأس فإن ذاكرته تتأثر للغاية، ولا يستطيع التمييز بين الخيال والواقع.