بعد عامين من أحداث الجزء الأول، تلتحق (سيدني) و(راندي) بجامعة وندسور، ويحاولان التأقلم مع الحياة، إلى أن تبدأ موجة قتل أخرى بنفس القناع المخيف، وتبدأ (سيدني) في محاولة معرفة من القاتل.

تدور أحداث هذا الفيلم حول فتاة في سن المراهقة، تصبح هدفا لقاتل متوحش بعد قيامه بتعقب إحدى صديقاتها في المدرسة وقتلها، بينما هي تزور جماعة من أصدقائها في هوليود، يقوم القاتل بمتابعتها، وأرهابها من جديد والبحث عن ضحية.

يختفى شقيق (أورنس تالبوت) فجأة، ويُعثر عليه قتيلا، فيقرر العودة لمنزل العائلة لاكتشاف السر وراء ذلك، وأثناء عملية البحث يتعرض في مخيم الغجر لعضة من قبل كائن غريب يحوله إلى ذئب عند اكتمال القمر، فيراه الناس خطيرا عليهم ويبدوأ في تعذيبه ونبذه، ولكنه يكتشف الحقيقة ومن وراء قتل شقيقه.