تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الصحافيين الذين يعملون في مقر جريدة أمريكية تقع في مدينة فرنسية خيالية خلال القرن العشرين، وهو ما يبعث الحياة لمجموعة من القصص المنشورة فيها.
يرصد الفيلم القصة الواقعية حول أكبر عملية استرداد آثار في التاريخ. في جوٍ من الحركة الممزوج بالدراما ،يكشف لنا فصيلة مكونة من سبعة أشخاص معنيين بالفن والتحف والآثار. يتم تكليف تلك الفصيلة من قبل فرانكلين روزفيلت بالذهاب لمهمة غاية في الأهمية من أجل إنقاذ مجموعة من التحف والآثار من يد النازيين. من الجدير بالذكر أن تلك المهمة ليست فقط صعبة أو مستحيلة لأنها خلف خطوط العدو ،بل لأنهم في صراعٍ مع الوقت من أجل إنقاذ 1000 سنة من الحضارة من التدمير.