غواصة ألمانية تطارد سفن الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية ، لكنها سرعان ما تصبح مطاردة. يحاول الطاقم البقاء على قيد الحياة تحت السطح ، بينما يمتد كل من القارب وأنفسهم إلى أقصى حدودهم.

يروي الموسيقار أنتونيو ساليري (إف موري إبراهام) من داخل إحدى المصحات العقلية وعلى مسامع أحد القساوسة عن علاقته بالموسيقار الراحل وولفجانج أماديوس موتسارت (توم هولس)، حاكيًا عن مسيرته الموسيقية المذهلة التي أبهرت الجميع من حوله، وغيرة (ساليري) الشديدة منه، بجانب رغبته الدائمة في أن يكون في مثل عبقريته وألمعيته .

إعلامي شهير وصاحب مؤسسة إعلامية، يتعرض لتجربة غريبة مع الموت، حيث يتجسد له الموت في جسد شاب كانت ابنته قد قابلته في مقهى بالصدفة، و لكن هذا الشاب يتعرض لحادث رهيب، ليأخذ الموت جسده، ويذهب ليعرض عرضه على الإعلامي، و غرض الموت من التجربة هو أن يجرب ملذات الحياة بمساعدة هذا الإعلامي في مقابل مد فترة حياته، ولكن ابنته تقع في حب هذا الشاب دون أن تعلم أنه ليس نفس الشاب الذي قابلته من قبل.

عاد الكابتن باربوسا ، الذي كان يعتقد منذ فترة طويلة أنه قد مات ، إلى الحياة ويتجه إلى حافة الأرض مع ويل تيرنر وإليزابيث سوان. لكن لا شيء كما يبدو.

(بروس) هو مراسل قناة تلفزيونية، يتعرض لكثير من المتاعب نتيجة تجاوزه الخطوط الحمراء في تغطياته التلفزيونية، ولايحالفه التوفيق في حياته. وفي لحظة من لحظات اليأس يقوم بتوجيه كلام قاس للخالق، ويعلن كفره. وفي اليوم التالي يتلقى اتصالاً من شخص يخبره بأنه الخالق، وأنه سيعطيه الفرصة ليكون الخالق طيلة أسبوع، يتحكم في مصائر البشر، لكن لن يكون له دخل في الإرادة الحرة للإنسان، فيستغل الأمر في تصفية حساباته، لكنه يفشل في استعادة حب خطيبته.