يفد هريدي (فريد شوقي) إلى سوق الخضار بحثًا عن فرصة عمل، وبعد العديد من المحاولات، يجد عملا لدى المعلم أبو زيد (زكي رستم)، الذي يعد أكثر التجار سطوة في السوق بأكمله، وبعد فترة ينفصل هريدي ويتزوج من المعلمة حسنية (تحية كاريوكا)، ويشكل معها ومع منافسي المعلم أبو زيد تحالفًا مضادًا لأبو زيد، ولكن ما أن تقوى شوكة هريدي في السوق بمساعدتهم زوجته وشركائه حتى يتبدل حاله للأسوأ.

تفر آمال من زوج أمها بعد أن قتلته بسبب محاولته اغتصابها، وينتهي بها المطاف في منزل الفنان التشكيلي أحمد خالد في سيدي عبدالرحمن، وسرعان ما يقع في حبها، لكنه ينافسه عليها تلميذه النحات شريف.

في أعقاب حريق القاهرة، يشعر عصام بالذنب من جراء خيانته لصديقه سمير حين عبث مع زوجته مديحة، فيقرر عصام أن ينتقم من والد مديحة الذي ضغط عليه للزواج من مديحة درءًا للفضيحة.

يرصد الفيلم قضيةً شائكةً للغاية وتكاد تكون من المحرمات في السينما المصرية وهي قضية الدين. يكشف الفيلم النقاب عن حياة طفلٍ مسيحي هاني عبد الله بيتر (أحمد داش) يُتوفى والده، وسرعان ما تتراكم المشاكل على والدته حين تكتشف أن ميراث زوجها متمثلٌ في ديونٍ طائلة. تضطر الأم لنقل هاني لمدرسة حكومية بدلًا من مدرسته الخاصة. وحيث إن هذا الطفل خائفٌ من الاضطهاد الديني،فيدعي أنه طفلٌ مسلم لتتوالى الأحداث. تتعقد الأحداث وترصد المشاهد كثيرًا من المواقف والتعقيدات التي تتعلق بتلك القضية.

تدور أحداث الفلم في قرية من قرى الريف المصري في إطار درامي واقعي ، حيث يسلط الفلم الضوء على الاستبداد الواقع على الفلاحين البسطاء في القرية من قِبَل عِتمان (صلاح منصور) العمدة الثري المستبد ، الذي يقرر الزواج من فاطمة (سعاد حسني) التي تخدم بمنزله بالرغم من أنها متزوجة ، ولكن العمدة لا يفكر في شيء إلا في كيفية إنجاب الولد الذي سيورثه العمودية ، والذي فشلت زوجته حفيظة (سناء جميل) في إنجابه، يقوم العمدة بكل جبروت بتطليق (فاطمة) من زوجها أبو العلا (شكري سرحان) بمساعدة شيخ القرية (العطار مبروك) الذي يحلل ويحرم وفقا لأهواء العمدة ، لا تجد (فاطمة) أمامها مفرا ، وتصبح زوجة العمدة رغما عن أنفها هي وزوجها ؛ فتقرر استخدام حيلها الماكرة من أجل الخلاص من هذه الزيجة .

تسود الإسكندرية ظاهرة اختفاء السيدات ويتسلل الرعب في القلوب، يهتم البوليس بهذه الظاهرة والعمل على فك أسرارها، ويعد الضابط أحمد خطة للكشف عما وراء هذه الظاهرة، وهم عصابة ريا وسكينة اللاتي كن يستهدفن السيدات لسرقة مصوغاتهن.

يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.

يطلق مصطفى النار على رشدي بك رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المسئولة عن الإسكان الشعبي، ويهرب من الشركة، وأثناء خروجه من باب المؤسسة تصدمه سيارة فيقع على جانب الطريق، تنقل سيارة الإسعاف المصابان إلى أحد المستشفيات، يفتح وكيل النيابة عادل باب التحقيقات، ويعمل على جمع الأدلة حول ظروف وكيفية القتل وعلاقة القاتل بالقتيل.

ينقل البوسطجي عباس من القاهرة إلى قرية كوم النحل بمحافظة أسيوط ليتولى مسئولية مكتب البريد في القرية، وهناك يحاول أن يتآلف مع الحياة هناك حتى يصل به الحال للتلصص على محتوى الرسائل.

تدور أحداث الفيلم حول رجل الأعمال مراد سالم (رشدي أباظة) الذي يمتلك مصنعًا للنسيج ورثه عن عائلته، وخلال زيارة له في الإسكندرية يقع في حب عايدة (شادية) ابنة أحد الوزراء السابقين، فيقعان في الحب ويقرر الزواج بها، لكن عايدة ما تلبث أن تكتشف الوجه العابث لمراد سالم، حينما تكتشف من كريمة (شويكار) أنه قد تزوج اثنتى عشرة مرة من قبل، وإنه يتعامل مع الزواج بنفعية وانتهازية بالغة، مما يدفع عايدة لأن تلقن مراد درسًا لن ينساه.

يتعرض والد (زيزي) لأزمة طاحنة، وتقدم (زيزى) (حسين) بصفته خطيبها وتتزوجه لمجرد أن تحافظ على كبريائها بعد هجران (عادل) لها. وبعد الزواج تصارح (زيزي) (حسين) أنها لا تحبه فيتفق معها على الطلاق بعد فترة مناسبة وأثناء هذه الفترة تعرف (زيزي) أن (حسين) يساعد والدها في أزمته المالية دون أن يذكر لها شيئًا. قدمت قصة الفيلم للمرة الاولى فى عام ١٩٤٠ تحت اسم " قلب المرأه " بطولة امينه رزق و سليمان نجيب وإخراج توجو مزراحى. المرة الثانيه فى عام ١٩٥٤ تحت اسم " إرحم دموعى " بطولة فاتن حمامه و يحيى شاهين و إخراج هنرى بركات.

ياقوت أفندي يعمل محصلًا في دائرة ورثة أبو عوف، حيث تسكن (رودي) الفتاة الفرنسية ابنة ملكة الكبريت، في أحد جولات جمع الإيجار يتوجه (ياقوت) إلى مسكن (رودي) وينتظرها أمام المنزل، فتطول مدة انتظاره فينام أمام المنزل إلى أن أتت متأخرة فأُحرج ياقوت وحاولت (رودي) أن تعوضه، وسرعان ما يقعها في الحب.

يحكي الفيلم عن الشاب أحمد (محمد العربي) النازح من بلدته إلى القاهرة ليبحث عن عمل بجانب الدراسة، يتعرف على الفتاة نعيمه (شمس البارودي) التي تعمل بالدعارة، تنشأ قصه حب بينهما وتأمل أن تعيش معه حياه نظيفة. يضطر أحمد إلي العمل والمبيت في حمام الملاطيلي بالجمالية، وهناك يقابل رؤوف الرسام الشاذ جنسيا (يوسف شعبان) ومجموعة من الشباب الضائع. يزور أحمد المعلم صاحب الحمام (فايز حلاوة) في منزله لمرضه، وهناك يقابل زوجته المرأة المتهتكة والشرهة للحب (نعمت مختار) التي تقع معه في علاقة آثمة، في الوقت ذاته، تُقتل نعيمة، فيشعر أحمد بالذنب، ويقرر العودة إلي مدينته ليبدأ من جديد.

تدور أحداث القصة حول وزير الشباب والرياضة المصري (قدري المنياوي)، وأولاده الأربع شباب، وحياتهم السعيدة وتناولهم للطعام بشكل هائل، تستقدم الدولة المصرية فتاة من الدنمارك من أجل التبادل الثقافي بين البلدين، تأتي (أنيتا) إلى مصر وتنزل في فيلا الوزير، يحاول أولاده التقرب منها بشدة كما يقع الوزير في غرامها مع انفتاحها وثقافتها المختلفة، يرفض الوزير زواج أيًا من أبنائه منها، ويتقدم هو للزواج منها والسفر معها إلى الدنمارك.

(زكي) أعزب فى الخمسين من عمره، عُرف بين الناس بأنه مثال للشهامة والمروة، لكن الفاتنة منى استطاعت أن تغزو قلبه، ساعيةً للزواج منه طمعًا فى أمواله وأن تحقق لنفسها كل ما تستطيع من رفاهية ونفوذ، وبعد الزواج تحاول أن تبعده عن أصدقائه المختارين وتسيطر عليه، وتتوالى الاحداث.

يتعرض جمهور الدرجة الثالثة للمتاعب والمخاطر بعكس الإدارة التي يرأسها عوف ومجموعة (حبايب النادي) حيث يفوزون بالمكاسب دون تعب، تمتص الإدارة ثورتهم باختيار سرور ممثلا عنهم في المجلس. يكتشف سرور حيلهم وجشعهم وتستمر ثورتهم، فيقرر عوف وأعضاء المجلس نسف مدرجات الدرجة الثالثة. يقدمون لهم تقريرًا هندسيًّا خاصًا يستوجب هدم المدرجات، فيتصدى لهم أهل الحي ويدافعون عن مدرجاتهم وينتصرون عليهم.

يستمع الوزير (جعفر البرمكي) إلى صوت البدوية (دنانير) وهى تغني أثناء مروره بالصحراء. فيُعجب بصوتها بشدة و يقترح على مربيها أن بصحبها معه إلى (بغداد) لكي تتعلم أصول الغناء على يدي (إبراهيم الموصلي). وتتاح الفرصة لدنانير كي تغني أمام الخليفة (هارون الرشيد)، فيعجب بصوتها. وتصبح مغنيته المفضلة وتزداد المؤامرات للإساءة إلى الوزير (جعفر) لدى (هارون الرشيد) الذي ينتهي به التفكير إلى أن يأمر السياف بقطع رقبة الوزير.

(حنان) فتاة صغيرة جذابة وجميلة، تعمل سكرتيرة لدى المطرب (ممدوح)، تتعلق بقلب (محسن) وترتبط به عاطفيا، ونتيجة لذلك الارتباط تقع ضحية عندما تسلم نفسها لمحسن، ويصبح ناتج ذلك الارتباط حملًا وهنا يتأزم الموقف، فمحسن عليه ترك بيروت إلى البرازيل للبحث عن فرصة عمل، ولا بد أن يترك البلد فورًا. هكذا يبدو الأمر، لكن (حنان) تكتشف تخلي (محسن) عنها لحملها، يعلم (ممدوح) بما حدث لـ(حنان) فيتزوجها، توافق (حنان) إنقاذًا للموقف، وتتبدل حياتها.

تقع منى (فاتن حمامة) طالبة الجامعة في حب الكاتب والمؤلف محمود (عماد حمدي) بالرغم من أنه متزوج ويكبرها بالعديد من السنوات. وهو ايضا يعشقها بجنون ولكن زوجته مريضة القلب تقف حائلا بينهما يتقدم لخطبتها رجل وتحت ضغط أهلها تتزوج منى وتغادر مصر. بعد عدة سنوات عندما تعود منى إلى وطنها، تكتشف أن محمود قد أصيب في حادث سير ويرقد في فراش الموت ويعرف زوجها بانها زارته فيخيرها بينه هو وابنهما وبين محمود حب عمرها فتختار الاستمرار بجوار محمود الذى هو فى أمس الحاجه اليها.