عائلة رمضان السكري مكونةٌ من ثلاثة شبابٍ وفتاة وزوجةٍ طيبةٍ للغاية وزوجٍ طفح به الكيل. يفقد رمضان السكري الأمل في صلاح أولاده وعائلته حيث كل فرد في تلك العائلة يعيش في عالمٍ خاصٍ به. يقرر رمضان الهرب والزواج من أخرى. يَعلم كمال ابن رمضان بخطة والده بالصدفة، ويبلغ أخواته لمنعه. يتكاتف الأولاد من أجل إصلاح حالهم وإنقاذ عائلتهم من الضياع.
يرصد الفيلم أحداثًا حقيقيةً وبالتحديد في عام 1871 ؛حيث تعيش قبيلة تدعى (الحربات) في صعيد مصر. تشتهر تلك القبيلة بالتنقيب عن الآثار الفرعونية ثم بيعها. بعد موت شيخ القبيلة يقرر أولاده التوقف عن سرقة الآثار فيتم قتل أحد الأولاد ولكن ينجح الثاني في الهرب من أجل إبلاغ الشرطة وبعثة الآثار.
بعد انتصار صلاح الدين على ملك القدس، يتم توقيع معاهدة سلام بينهما إلا أن قائد الجيش الصليبي رينو دي شاتيون يقوم بذبح جماعة من الحجاج الذاهبين إلى مكة، يقرر صلاح الدين الانتقام، وبعد هزيمة الصليبيين، تبدأ فيرجينيا بتجميع الجيش للحرب، فتستنجد بالأمير كونراد لمساعدتها، ثم ملك إنجلترا (ريتشارد قلب الأسد) ويوافق ريتشارد بشرط أن يكون على رأس الصليبيين. ومن هنا تبدأ حملة صليبية جديدة ضد الشرق.
(سيد) كاتب مشهور تسلّق قمة الهرم الاجتماعي والسياسي باحثًا عن المزيد، متزوج من شريفة، ويستعدان للسفر إلى الخارج للعمل في هيئة الأمم المتحدة، لكنه يقرأ في إحدى الجرائد خبر مقتل توأمه (محمود)، فيؤجل سفره ويتصل بالشرطة للبحث عن قاتل أخيه، وتبدأ رحلة البحث لتغمر ظابط الشرطة شكوك حول (سيد).
في إطار كوميدي رومانسي تشويقي، تدور قصة الفيلم، في إطار مُختلف عن مهندس ناجح وثري يدعى حسام الخديوي، ولكنه يعاني في اﻵونة اﻷخيرة من مشاكل في حياته الطبيعية فيلجأ إلي حياة بديلة من خلال جهاز جديد يُدخله في عالم الأحلام.
ساعي يعمل في أحد المحلات التجارية يتم إرساله للبنك لإيداع مبلغ نقدي، لكنه يتأخر عن الميعاد، ليعود للمحل فيجده مغلقًا فيذهب إلى فندق لينام ويحفظ النقود في خزينة الفندق، إلا أنه يتصادف أن يتم الخلط بينه وبين أمير قندهار ويعجب أمير قندهار به ويصر على إكمال هذا الخلط ليكشف أعدائه.
تدور احداث الفيلم حول شريف الذي يعالج عند طبيب امراض نفسيه وعصبيه والذي يستغل مرضه في ارتكاب جريمة قتل تحت تاثير التنويم المغناطيسي
تدور أحداث الفيلم حول حسام، المرشد السياحي المصري الذي يعمل في أمريكا، ويعود من جديد إلى مصر مع فوج سياحي في ليلة رأس السنة لزيارة المعالم السياحية في مصر، وينتهز المرشد الفرصة لقضاء ليلة ساخنة مع زوجته، أملًا في حملها، ولكن تتبدل خططه عندما تقع أشياء مفاجئة تعطل هذا المخطط، خاصة بسبب مخطط إرهابي يخطط له عوضين اﻷسيوطي.
في منزل من هندسة المعماري العراقي الشهير رفعت الجادرجي، ذات التجربة الستينيّة في مزج العمارة الحداثيّة بالإسلاميّة، وضمن مكعّب إسمنتيّ معلقّ على شاطئ صخريّ تضرب به أمواج البحر المتوسط، نمضّي ليلة مع أربعة شخصيات ومع محادثاتهم وأفعالهم المتتابعة، التي تعكس الفراغ والفوضى الذي يعيشون فيهما.
تتزوج منار من رجل ثري وهى على علاقة بمدحت. ويقوم بإرسال خطاباته لها باسم نبيلة زوجة أخيها شرف فيطلقها عندما يقع بيده إحداها ويشك بأبوته لميرفت فيسلمها لمعلمة تدير وكرًا للنشل.
تدور أحداث القصة حول ثلاث فتيات لكل واحدة منهن طموحها وأحلامها، فهناك (شهيرة) التي تحلم بالثراء والشهرة دون الاهتمام بالمبادئ، يحاول الرجل الثري صاحب فرقة الفنون الشعبية التي تعمل بها الارتباط بها بالرغم من تعدد زوجاته، وهناك (أمل) سكرتيرة تسعى للزواج من رئيسها بالرغم من أنه متزوج ولديه عائلة وأولاد، وهناك (رجاء) التي تحاول الاستفادة من تجارب صديقاتها المختلفة وعدم تكرار تجاربهم.
يذهب الدكتور عزيز للعلاج إلى إحدى المصحات العلاجية وسط الصحراء ويكتشف خلال تواجده أن المصحة تنقسم إلى قسمين. أفضلهما يتواجد فيه المرضى الذين يملكون الثروة والمال وينعمون بالعلاج المنتظم. أما القسم الأغلب فهو مرضى الدرجة المجانية حيث يتكدسون في عنابر حرمت وسائل الحياة والعلاج والمعاملة الإنسانية.
في رحلة لاصطياد السمك، يصطحب عادل أصدقاءه الثلاثة، وأثناء الصيد يجدون حقيبة ثقيلة. يسرع الثلاثة لالتقاطها، فيجدون بداخلها شحنة مخدرات. ثلاثة من رجال العصابة يراقبون الموقف عن بعد، وعندما يصل الأصدقاء إلى الحقيبة يتدخل رجال العصابة للإمساك بالحقيبة. وهنا يظهر ضابط البوليس لطفي ويحاول القبض عليهم.