يفد هريدي (فريد شوقي) إلى سوق الخضار بحثًا عن فرصة عمل، وبعد العديد من المحاولات، يجد عملا لدى المعلم أبو زيد (زكي رستم)، الذي يعد أكثر التجار سطوة في السوق بأكمله، وبعد فترة ينفصل هريدي ويتزوج من المعلمة حسنية (تحية كاريوكا)، ويشكل معها ومع منافسي المعلم أبو زيد تحالفًا مضادًا لأبو زيد، ولكن ما أن تقوى شوكة هريدي في السوق بمساعدتهم زوجته وشركائه حتى يتبدل حاله للأسوأ.

قرر ستيفان الانتقال إلى جبال كانتال الجميلة من أجل إعادة الاتصال بابنته فيكتوريا البالغة من العمر 8 سنوات، والتي التزمت الصمت منذ اختفاء والدتها. خلال نزهة في الغابة، يعطي الراعي فيكتوريا جروًا اسمه «الغموض» الذي سيمنحها تدريجيًا طعمًا للحياة. لكن بسرعة كبيرة، يكتشف ستيفان أن الحيوان في الواقع ذئب... على الرغم من التحذيرات وخطر هذا الموقف، لا يمكنه أن يفصل ابنته عن كرة الشعر التي تبدو غير مؤذية.

يجب أن يحاول والد لاعب كرة السلة إقناعه بالذهاب إلى الكلية حتى يتمكن من الحصول على عقوبة أقصر.

يحرص الحاج متولي على اقتناء المال والأرض، تقع ابنته نعيمة في حب حسن المغنواتي ويبادلها مشاعرها، يتكرر لقاء الحبيبين، يطمع عطوة قريب متولي في الزواج منها، ولذلك عندما يتقدم حسن لخطبتها يرفضه والدها، تهرب نعمية مع حسن ليتزوجا، يذهب متولي والحاج عبدالخالق إلى بلدة حسن لاسترداد نعيمة، يضمر متولي الشر لابنته ويحبسها في الدار ويحاول حسن أن يستردها.

تدور أحداث الفيلم حول رجل الأعمال مراد سالم (رشدي أباظة) الذي يمتلك مصنعًا للنسيج ورثه عن عائلته، وخلال زيارة له في الإسكندرية يقع في حب عايدة (شادية) ابنة أحد الوزراء السابقين، فيقعان في الحب ويقرر الزواج بها، لكن عايدة ما تلبث أن تكتشف الوجه العابث لمراد سالم، حينما تكتشف من كريمة (شويكار) أنه قد تزوج اثنتى عشرة مرة من قبل، وإنه يتعامل مع الزواج بنفعية وانتهازية بالغة، مما يدفع عايدة لأن تلقن مراد درسًا لن ينساه.

أثناء زيارة شقيقتها في باريس ، تجد امرأة شابة الرومانسية وتكتشف أن صهرها يعمل في مجال زراعة الأسفار.