أخذت القصة من رواية خيالية للأطفال من نفس الاسم وتأليف الكاتبة "ديانا وايني جونز" بطلة القصة هي "صوفي" التي تعيش مع زوجة أبيها وبنتيها بعد وفاة أبيها ، الذي ترك لهم محل لبيع القبعات ، تحولت إلى امرأة عجوز من قبل ساحرة ولذلك خرجت للبحث عن "هاول" الساحر الذي أنقذها من قبل ليرجعها إلى شكلها الطبيعي ، والذي يمتلك قلعة مدهشة وغريبة والتي تبدو وكأنها رجل آلي عملاق وتتحرك بواسطة قوة شيطان النار "كالكفر" فماذا سيحدث بعد ذلك ؟ وهل ستتمكن "صوفي" من استرجاع شكلها السابق؟
ولد بنجامين باتون في ظروف غير عادية ، وظهر كرجل مسن في دار لرعاية المسنين في نيو أورلينز وأعمار في الاتجاه المعاكس. بعد اثني عشر عامًا من ولادته ، يلتقي ديزي ، الطفلة التي تدخل وتخرج من حياته عندما تكبر لتصبح راقصة. على الرغم من أن لديه كل أنواع المغامرات غير العادية على مدار حياته ، إلا أن علاقته مع ديزي ، والأمل في أن يجتمعوا معًا في الوقت المناسب ، هو ما يدفع بنيامين إلى الأمام.
بعد الحرب العالمية الثانية، حينما كانت اليابان محتلة، وفرض عليها تغيير سياساتها. أدى ذلك كله إلى تغييرات كثيرة في الحياة السياسية والاقتصادية في اليابان، وكانت تقابل برفض من بعض الجماعات، وأدى ذلك كله إلى مصادمات كثيرة مع الشرطة. وبعد أن اتخذت بعض هذه الجماعات مسلك العنف في قتال الحكومة، أسست بدورها الأخيرة شرطة العاصمة، والتي تضم بين جناحيها النواة. وهي الفئة الأكثر تسليحًا وقوة داخل أقسام شرطة العاصمة المختلفة. في إحدى المظاهرات تفجر "إرهابية" قاصرة نفسها أمام أحد عناصر النواة، بعد أن عجز على أن يطلق عليها. وتبدأ القصة في الانطواء، وتكشف عن جماعات عميقة تتحارب فيما بينها داخل أقسام شرطة العاصمة. هل حقًا ينتصر الشر دائمًا في النهاية كما يقال في قصص البشر؟
يبدأ الجزء الثاني من حيث انتهى الجزء الأول، بعدما تحولت الأميرة فيونا إلى غولة قبيحة وتزوجت شريك وعاشا معا في مستنقعة، يتوجب على فيونا وشريك زيارة والديها الملك والملكة بعد فترة غياب عنهما طويلة، لكنهما يصابان بصدمة كبيرة، بعد لقائهما مع ابنتهما في هيئتها الجديدة، تتقبل الملكة الأم الواقع الجديد الأليم، بينما يرفضه الملك ويقرر التخلص من شريك، وبعد فشله بجميع المؤامرات، يلجأ إلى الجنية العرابة لتعيد له ابنته بصورتها الحقيقة، ولكنها تشترط عليه أن تتزوج من ابنها المغرور.
مسيرة البطريق ((بالفرنسية: La Marche de l'empereur) وترجمته الحرفية (مسيرة الإمبراطور) فيلم وثائقي فرنسي حاز على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي سنة 2005. من إخراج لوك جاكي، ومن إنتاج جمعية ناشيونال جيوغرافيك وبون بيوش.
يحكي الفيلم عن الفتى اليتيم (لمض) البالغ من العمر 12 عامًا، والذي يتمتع بعبقرية نادرة جدا، جعلته يتمكن من التوصل إلى عدد من الاختراعات المذهلة والمفيدة، فيحاول أن يستغل قدراته العلمية وعبقريته في اختراع آلة تمكنه من الانتقال عبر الزمن حتى يتعرف على والدته التي لم يرها من قبل، وخلال رحلة بحثه عن أمه، وجد نفسه قد انتقل إلى المستقبل وليس الماضى؛ حيث قابل هناك فتى يُدعى (وائل ربسوس)، الذي عرفه على عائلة (ربسوس) المرحة، والتي ساعدته في اكتشاف مجموعة من الأسرار المدهشة عن قدراته الخاصة غير المحدودة، وأثناء هذه الرحلة الخارقة، يقوم الشرير (أبو برنيطة) بسرقة هذه الآلة التي لا يستطيع من دونها العودة إلى وطنه، ليتحول حلم (لمض) إلى إيجاد طريقة للعودة إلى زمنه.
تعود شخصية (مستر بين) التي اشتهرت فى الحلقات التلفزيونية، والذي يعمل كحارس في أحد المتاحف في بريطانيا، ولكنه دائم النوم، وإهمال عمله، لكن تمسك مدير المعرض به يمنع رئيسه من طرده، فيتخلص منه، ويرسله في مهمة حماية إحدى اللوحات الفنية المهمة في متحف فني بلوس أنجلوس، لكن جهله باللوحات الفنية، وإهماله يتسببان في ضياع اللوحة.
عندما يسقط حماه -الملك هارولد- مريضًا، يصبح شريك الوريث المنتظر للأرض البعيدة، من أجل عدم التخلي عن حبيبته، يجند شريك أصدقائه الحمار والقط لتثبيت أرتي المتمرد الملك الجديد، ولكن الأميرة فيونا، تنظم مسيرات مجموعة من الصديقات الملكية لدرء انقلاب من قبل الأمير الساحر.